لا بد من تكريم وتتويج،
لكل من بذل جهداً..
لكل من قدم عطاءً..
لكل من أهدى عملاً..
لا بد من تكريم للمجيدين، للمتميزين، لمن يقدمون بلا قياس..
لذلك، تتوالى سلسلة التتويج في الرؤيا..
فيُكَرم في بادئ الأمر كل طالبة شاركت في لوحة الاحتفاء بالعيد الوطني المجيد..
ليكون هذا التكريم تعبيرا عن شكر المدرسة لهن..
ولا بد من تكريم أيضا لقائدة هذا الإنجاز..
الاستاذة صفاء الحنيني..
فكُرمت هي أيضا..
لكل من بذل جهداً..
لكل من قدم عطاءً..
لكل من أهدى عملاً..
لا بد من تكريم للمجيدين، للمتميزين، لمن يقدمون بلا قياس..
لذلك، تتوالى سلسلة التتويج في الرؤيا..
فيُكَرم في بادئ الأمر كل طالبة شاركت في لوحة الاحتفاء بالعيد الوطني المجيد..
ليكون هذا التكريم تعبيرا عن شكر المدرسة لهن..
ولا بد من تكريم أيضا لقائدة هذا الإنجاز..
الاستاذة صفاء الحنيني..
فكُرمت هي أيضا..
ثم تتوالى التكريمات..
فتكرم المجتهدات من المعلمات..
تكريماً وتتويجاً يشيد بجهودهن..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق