الخميس، 1 ديسمبر 2016

أشبال الرؤيا في خدمة المجتمع

ما أجمل البذل والعطاء
حينما يُزرَع في نفوس الأطفال..
يعلمهم التضحية..
ويربيهم على حب الغير..

وهكذا أشبال الرؤيا..
زُرع في نفوسهم حب الغير..
وحب مجتمعهم..
فتراهم تارة يخدمون مجتمعهم المدرسي..
وتارة أخرى يخدمون مجتمعهم الخارجي..
يساعدون هذا، ويخدمون ذاك..

ولأجل الرقي بأنفسهم..
يتوجهون للقراءة أحياناً..
يقرؤون ويقرؤون..
حتى يرتقي فكرهم وينضج..






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق