هنا يجف القلم..
ينتهي الكلام..
يتوقف الحديث..
هنا..
لا شيء يكفي للتعبير..
فالحدث أجل من أي تعبير..
وأكبر من كل تقدير..
واسمى من كل سمو..
هنا..
العيد، والمجد، والكبرياء..
هنا..
انجازات تعلو للسماء..
هنا..
أعياد لا تنتهي، ولا تكفي كاحتفاء..
الثامن عشر من نوفمبر..
ميلاد حكاية ليست كأي حكاية..
حكاية مختلفة..
بطلها أب حاني لا نعلم كيف نجازي عطاءه..
ولا ندري كيف نرد جزاءه..
أب حنون، عطوف، رؤوف..
الثامن عشر من نوفمبر..
ميلاد وطن..
بزوغ فجر جديد..
وإشراق شمس ساطعة..
الثامن عشر من نوفمبر..
لا بد من الاحتفاء به..
والتعبير عنه..
والثرثرة به..
هو عيد لكل عماني، يعيش على أرض هذا الوطن المعطاء، ينهل منه شيئا فشيئا..
لذلك، احتفت الرؤيا به..
وأسرفت في الاحتفال..
علها تخرج شيئا من فرحتها وتهنئتها لهذا الوطن الأغر الجميل..
ينتهي الكلام..
يتوقف الحديث..
هنا..
لا شيء يكفي للتعبير..
فالحدث أجل من أي تعبير..
وأكبر من كل تقدير..
واسمى من كل سمو..
هنا..
العيد، والمجد، والكبرياء..
هنا..
انجازات تعلو للسماء..
هنا..
أعياد لا تنتهي، ولا تكفي كاحتفاء..
الثامن عشر من نوفمبر..
ميلاد حكاية ليست كأي حكاية..
حكاية مختلفة..
بطلها أب حاني لا نعلم كيف نجازي عطاءه..
ولا ندري كيف نرد جزاءه..
أب حنون، عطوف، رؤوف..
الثامن عشر من نوفمبر..
ميلاد وطن..
بزوغ فجر جديد..
وإشراق شمس ساطعة..
الثامن عشر من نوفمبر..
لا بد من الاحتفاء به..
والتعبير عنه..
والثرثرة به..
هو عيد لكل عماني، يعيش على أرض هذا الوطن المعطاء، ينهل منه شيئا فشيئا..
لذلك، احتفت الرؤيا به..
وأسرفت في الاحتفال..
علها تخرج شيئا من فرحتها وتهنئتها لهذا الوطن الأغر الجميل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق