ولد الهدى فالكائنات ضياء
وفم الزمان تبسم وثناء
الثاني عشر من ربيع الأول
مناسبة عظيمة للمسلمين
ففيه ولد نبراس الهدى
ونور الدجى
محمد صلى عليه الله وسلم
لأجل ذلك
يحتفي الجميع بمولده
ويتذكرون سيرته العطرة
وينهلون منها ما يكفيهم لأجل مواصلة حياتهم
من هنا
كان احتفال الرؤيا
بالمولد النبوي
تأكيداً على حب النبي صلى الله عليه وسلم
كما تم خلال الحفل تكريم المتأهلين في مسابقة حفظ القران الكريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق