في يوم الأحد..
تزينت الرؤيا بأجمل حلة..
لبست أزهى ما عندها..
ونثرت العسجد في ممراتها..
استقبلت معلماتها بحفاوة لا نضير لها..
ورشت عليهن ورداً وعسجدا..
الرؤيا في يوم الأحد..
احتفت بمعلماتها..
واحتفين هن بها..
تعجز الكلمات عن وصف ما للمعلم من فضل..
فهو بانِ للعقول..
منشئِ لأجيال ستنبني عُمان غداً..
لذلك،
حُقّ تكريمه،
وحق الإحتفاء به،
وذكر فضله..
هنا، بعض مما حدث..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق