لأنها شريكة في التنمية،
شريكة في البناء،
ضلعٌ في العطاء..
لأنها هي هي،
عُمانية،
متفردة بذاتها،
مستقلة بنفسها..
نائية بروحها عن مستنقعات الجهل والاضمحلال..
لأنك عمانية، حُقَّ لك التكريم..
فكان أكتوبر، في يومه السابع عشر..
يومٌ لك أنت فقط..
فهنيئاً لك..
أنت كما قال جلالة السلطان..
ثانيَ جناحين،
لا يحلق الركبُ إلا بك..
وفي هذا اليوم..
تتشرف مدرسة الرؤيا..
لتهني المرأة العمانية..
بهذا اليوم..
فكل عام وأنتن شامخات، مربيات، جليلات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق